في شهر يوليوز من سنة 1980، تخوفت الولايات المتحدة من مطاردة القوات المغربية لمقاتلي البوليساريو داخل الأراضي الجزائرية، واستهداف المملكة لقواعد البوليساريو في تندوف، ما سيؤدي لاشتعال حرب بين المغرب والجزائر.
بعد الصين، نشرت الخارجية الأمريكية بيانا، تضمن معلومات متناقضة مع التي تضمنها بيان الخارجية الجزائرية، وذلك بعد اللقاء الذي جمع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ونظيره الأمريكي أحمد عطاف.
قطعت إدارة بايدن الشك باليقين، وأعلنت يوم أمس أنها تعترف بالسيادة المغربية على الصحراء، وأنها تدعم جهود المبعوث الأممي ستيفان دي مستورا.