في بداية الستينات، عارض الاتحاد السوفياتي فرنسا والولايات المتحدة، واستخدم حق النقض "الفيتو" ضد الاعتراف باستقلال موريتانيا، وكان المغرب آنذاك يخوض حربا دبلوماسية ضد الاعتراف الدولي بموريتانيا التي كان يعتبرها جزء من أراضيه.
دعا برلمانيون أمريكيون، من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، إلى تعليق الزيادة البالغة 19% في رسوم دخول الأسمدة المغربية إلى سوق الولايات المتحدة، والتي فرضت إثر شكوى قدمتها شركة موزاييك بدعوى "المنافسة غير المشروعة".