منذ طفولته في فرنسا، يحمل حمادي وولف، كما يُلقب الآن من قِبل زملائه العدائين، شغفاً خاصاً بالرياضة. حاصل على شهادة في الهندسة الميكانيكية، لكنه الآن يتفرغ بالكامل لشغفه الأول. بعد مشاركته في أول سباق ماراثون فردي في المغرب، حيث قطع مسافة 920 كيلومتراً من طنجة إلى أكادير
في تايلاند، حيث يتألق بطل المغرب في الملاكمة والمواي تاي، زكرياء الجماري، يعيش حالياً ويواصل تحقيق النجاحات في رياضات الفنون القتالية. بعد فوزه بميداليات عديدة، يسعى البطل المغربي إلى تحقيق حلمه في العودة إلى وطنه حاملاً حزام No one championship الشهير.
رغم أنها ولدت وعاشت طفولتها في بروكسيل، إلا أن المغربية البلجيكية فاتن وهبي تشبعت بالثقافة المغربية منذ نعومة أضافرها بفضل جدتها، وتحاول الآن من خلال مؤلفها الجديد "العودة إلى الجذور" مد جسور بين مختلف أجيال الهجرة المغربية في بلجيكا، والحفاظ على ارتباط الأجيال المتلاحقة
أنشأت عالية القاسمي قناة على يوتيوب لمشاركة وصفات المطبخ المغربي بعد أن افتقدتها أثناء دراستها في الولايات المتحدة. وعلى الرغم من الانتقادات التي تلقتها في البداية، واصلت جهودها، وأطلقت في النهاية شركة تسويق رقمي ناجحة، وألفت كتاب طبخ مغربي مولّد بالذكاء الاصطناعي، وأسست
وُلد عبد الله لمان لأبٍ كان مهتما بالعلوم خلال سنوات دراسته في المغرب ومشجعا على النجاح الدراسي لأبنائه، وهو الآن يكرم تضحيات والديه بعد أن صار بين التلاميذ المتفوقين. ليصبح أول مغربي ينضم إلى دائرة التميز الدولية في هارفارد-معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، حيث تم قبوله
"انتقلت سناء العرباوي من رياضة القوارب الشراعية إلى "الجيو جيتسو البرازيلية"، وكانت ابنتها ملهمتها. على الرغم من وانخراطها في هذه الرياضة في سن الأربعين، إلا أنها تمكنت من تحقيق إنجازات بارزة في عالم الفنون القتالية، بما في ذلك الفوز ببطولة العالم في دجنبر 2023.
حوّل يوسف بدر، وهو قاضٍ فرنسي-مغربي الأصل، فترة مراهقة صعبة اتسمت بالتمييز والتحديات الأكاديمية إلى مسيرة مهنية مثالية في خدمة العدالة. النائب الأول للرئيس في بوبينيي، في عام 2021 أسس جمعية ”La Courte Échelle“ لإتاحة فرص أفضل للشباب من خلفيات محرومة وتشجيعهم على متابعة
بعد نجاح مشروعه في فرنسا، قرر المغربي الأصل كريم بن زرميد، نقل خبرته إلى المغرب والاستثمار فيه، حيث يسعى للاستفادة من الإمكانيات السياحية الكبيرة التي تتيحها المملكة.
ترعرع إسماعيل التازي في قلب مدينة فاس، وترك عالم المال ليجمع بين التقاليد والتكنولوجيا. يجمع الاستوديو الفني الخاص به "Trame" بين الحرفيين وعشاق التكنولوجيا لخلق فن مبتكر باستخدام أدوات مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد والترميز.
على مدار الأربعين عامًا التي عاشها في هولندا، أصبح الفنان حسن العموري علامة فارقة في البرمجة الموسيقية التي تتميز بالتنوع والأصوات القادمة من الخارج. ومن خلال هذه العملية الطويلة الأمد، نجح ببطء ولكن بثبات في إلغاء تجزئة المشهد الفني الهولندي. وقد أثمرت مغامرتة بفضل