حوّل يوسف بدر، وهو قاضٍ فرنسي-مغربي الأصل، فترة مراهقة صعبة اتسمت بالتمييز والتحديات الأكاديمية إلى مسيرة مهنية مثالية في خدمة العدالة. النائب الأول للرئيس في بوبينيي، في عام 2021 أسس جمعية ”La Courte Échelle“ لإتاحة فرص أفضل للشباب من خلفيات محرومة وتشجيعهم على متابعة
بعد نجاح مشروعه في فرنسا، قرر المغربي الأصل كريم بن زرميد، نقل خبرته إلى المغرب والاستثمار فيه، حيث يسعى للاستفادة من الإمكانيات السياحية الكبيرة التي تتيحها المملكة.
ترعرع إسماعيل التازي في قلب مدينة فاس، وترك عالم المال ليجمع بين التقاليد والتكنولوجيا. يجمع الاستوديو الفني الخاص به "Trame" بين الحرفيين وعشاق التكنولوجيا لخلق فن مبتكر باستخدام أدوات مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد والترميز.
على مدار الأربعين عامًا التي عاشها في هولندا، أصبح الفنان حسن العموري علامة فارقة في البرمجة الموسيقية التي تتميز بالتنوع والأصوات القادمة من الخارج. ومن خلال هذه العملية الطويلة الأمد، نجح ببطء ولكن بثبات في إلغاء تجزئة المشهد الفني الهولندي. وقد أثمرت مغامرتة بفضل
من طفولة غارقة في الثقافة المحلية بالجزائر، إلى تحديات العبور إلى فرنسا في عام 1974، تشهد قصة المغربي فتحي أبو بكر على قدرة كبيرة على التكيف والمرونة، صاغتها نشأته وشغفه بالإذاعة. هو مستشار تنظيمي ومدافع متحمس عن نقل الثقافة، يجسد التكامل المثالي بين فرنسا والمغرب.
بدأ ولع الحسين تفرط برياضة ركوب الأمواج في سن صغيرة، وما لبت أن فرض اسمه في هذه الرياضة في المملكة وانضم للمنتخب المغربي، لكن ولضيق الأفق قرر الهروب من مقر إقامة المنتخب في البرتغال، لينضم بعد ذلك إلى الجامعة الاسبانية لركوب الأمواج في برشلونة وهو في سن السابعة عشرة، ويطمح
بدأ المهدي الإدريسي مسيرته في الملاكمة في سن مبكرة، ومن خلال تدريباته المكثفة وعزيمته القوية، استطاع أن يحقق العديد من الإنجازات، ومع مرور الوقت، انتقل من كونه لاعبًا إلى مدرب متميز، حيث ساهم في صقل مهارات العديد من الملاكمين الشباب.
أثارت مقاطع سامية بنشاعو التي تستعرض فيها كيفية تنسيق الملابس الجريئة والعصرية للنساء المحجبات، إلهام العديد من عشاق الموضة لإبراز أأسلوبهم الشخصي مع الحفاظ على الاحتشام.
تعيش الصحفية والكاتبة كريمة موال بإيطاليا، التي هاجر إليها والداها من أجل العمل وتحقيق مستقبل أفضل لأبنائهما. وتحارب المهاجرة المغربية التي تفتخر بازدواجية ثقافتها، بهذا البلد الأوروبي، الخطاب المعادي للأجانب الذي يتبناه اليمين المتطرف بالحقائق والأرقام. في كتابها
بعد مسار دراسي في فرنسا، استقر المقام بكوثر موافق في أبيدجان بالكوت ديفوار، فبعد مدة من العمل في مختبر"سيرفي" (servier) لصناعة الأدوية بالمغرب، قررت تخصيص جل وقتها للتعريف بثقافة وتقاليد المغرب في هذه الدولة الإفريقية.