ولدت المخرجة ليلى كيلاني في الدار البيضاء لعائلة تنحدر أصولها من طنجة، ودرست التاريخ والاقتصاد في باريس قبل ولوج عالم الفن السابع. بعد تخرجها من مدرسة الدراسات المتقدمة في العلوم الاجتماعية (EHSS)، وأكدت أن وقوفها خلف الكاميرا كان بسبب الحاجة إلى مساءلة مجتمعها، بعيدا عن
من خلال مزجه بين العمل الجمعوي والعمل السياسي، يعمل المهاجر المغربي جمال بوسيف المقيم في مدينة ستراسبورغ على الدفاع عن المهاجرين بصفة عامة والمغاربة بصفة خاصة، كما يعمل أيضا على الدفاع عن وطنه الأم وقضاياه وفي مقدمتها قضية الصحراء.
يعمل كريم كساب أستاذا للتعليم العالي بجامعة زابوريجيا الوطنية في أوكرانيا، وهو حائز على العديد من الجوائز والشواهد التقديرية، وفي حديثه لموقع يابلادي قال إن الحرب الروسية على أوكرانيا غيرت الأوضاع كثيرا، وبات إلى جانب العديد من المغاربة الحاصلين على الجنسية الأوكرانية
رشيد بن إدريس هو أستاذ مغربي وعميد مساعد يعمل على استقطاب الطلاب والتواصل المجتمعي والبرنامج التأسيسي في جامعة كورنيل للطب في قطر. ويشرف ابن مدينة الجديدة على برنامج يمنح فرصة ثانية للطلاب الذين لم يتمكنوا من الالتحاق بالبرامج الطبية.
دون أي تخطيط مسبق لدخول عالم السينما، أصبح محمد خونا، على مدار العشرين عامًا الماضية، يعمل مع عمالقة الفن السابع في مجموعة من قاعات السينما. ومنذ عام 2019، بدا يعمل على جلب نفس الخبرة إلى المغرب، حيث يحرص على نقل هذه المهارات، بهدف المساعدة في تعزيز هذا القطاع.
من راع للأغنام في قرية بضواحي خنيفرة إلى صاحب مطعم في مدينة بجزر الكناري. هي قصة اسماعيل بوعتو الذي قرر صيف سنة 2006 وهو طفل قاصر ان يركب قوارب الموت من سواحل الداخلة باتجاه المجهول.
تلعب فاتن البوني دور سفيرة للتراث المغربي في العاصمة الفرنسية باريس، إذ تعمل على التعريف به والترويج له، كما أنها قررت التخصص في تنظيم الحفلات وإعطائها طابعا مغربيا تقليديا من خلال اللباس والأطباق المقدمة.
ولدت سندس مسترحيم في بروكسل لأبوين مغربيين، وكانت تجد ملاذها دائمًا في الكتب والقراءة. كانت تشتغل في مجال التمويل، ولم يخطر ببالها أبدًا فكرة كتابة عمل فني وهو ما سمح لها بإعادة اكتشاف نفسها.
قادت الصدفة وحدها نورة نوري لاحتراف رياضة الترياتلون، ورغم أنها لم تزر المغرب نهائيا، إلا أن نداء القلب جعلها تفضل تمثيل المنتخب المغربي على المنتخبين الفرنسي والجزائري، وفي أول زيارة لها إلى المملكة سنة 2022، أهدت المنتخب المغربي ذهبية كأس إفريقيا التي نظمت بالداخلة.
انطلق المهاجر المغربي يوسف بندريس المقيم في دبي، من الصفر ليصير رجل أعمال ناجح. مسار لعبت فيه الصدف، إلى جانب الاجتهاد والجدية والالتزام والمثابرة دورا كبيرا في ارتقاء المراتب وصعود الدرجات نحو القمة.