بعد حادث غيّر مجرى حياته، أعاد محمد خضرة، وهو شاب من مدينة الدار البيضاء، اكتشاف شغفه بالطهي من خلال إعداد الطاجين ومشاركته مع الجيران والأصدقاء في فرنسا. موهبته في الطهي جعلته يحصل على تقدير واسع خلال مشاركته في برنامج الطبخ الفرنسي "Ma recette est la meilleure de France".
مصطفى الراضي، الذي بدأ حياته بائعًا بسيطا للسمك، تمكن قبل أسبوعين من الفوز بلقب Mister Univers، كأول مغربي في بلجيكا يحقق هذا الإنجاز. هذا التتويج جاء بعد رحلة كفاح طويلة، خاصة بعد وفاة زوجته وتحمله مسؤولية تربية ابنته بمفرده.
بعدما واجهت صعوبات في الاندماج، في بداية هجرتها إلى إيطاليا، تعمل حسناء شهاب الآن على مساعدة المهاجرين واللاجئين ودعم اندماجهم على النحو الأمثل في المجتمع، من خلال عملها المهني، وكذا من خلال انخراطها في المجتمع المدني.
تحتفل الممثلة الفرنسية المغربية، ليليا النادر، بإرث والدتها السينمائي بطريقة تعكس شغفها الشخصي، في المغرب حيث يلتقي جمهور الأفلام الوثائقية بالوجوه المألوفة. في تكريم سينمائي أقيم بعد وفاة والدتها، تسترجع ليليا ارتباطها العميق بالإبداع الذي ورثته منها، مظهرةً من
ليلى حنفي، محامية مغربية-أمريكية تمثل الجالية المغربية وتنوعها في أمريكا الشمالية، تستفيد من مسيرتها المهنية في البنك الدولي ودورها الأكاديمي في جامعة جورج واشنطن لتعزيز العدالة وسيادة القانون، مع التركيز بشكل خاص على تمكين النساء والشباب. تهدف ليلى إلى ربط الأطر
كان الكاتب المغربي سعيد بنعلي في بداياته يكتفي بتأليف القصص، لكنه سرعان ما انتقل إلى كتابة الروايات. اليوم، أصبح يؤلف النصوص المسرحية، حيث عرضت له عدة مسرحيات في أوروبا، ويطمح حالياً إلى تقديمها في بلده المغرب.
وُلد توفيق أمزيل في بروكسل لأبوين مغربيين، ونجح في تحقيق مسار متميز في ريادة الأعمال، حتى أصبح أحد الشخصيات البارزة في تعزيز التنوع داخل مجتمع ريادة الأعمال، الذي كان لفترة طويلة شبه مغلق. يعمل كمستشار ومدرب مع مجموعة من الفاعلين المهنيين البلجيكيين والمغاربة، وقد وسّع من
إيمان الفاتح، مغربية تعيش في إزمير بتركيا، قضت أكثر من عقد في التدريس. الآن، توازن بين تدريس اللغتين الإنجليزية والفرنسية وإنشاء المحتوى، حيث تعرض الثقافة المغربية والمأكولات والحياة اليومية لجمهور دولي متزايد، متحدية الصور النمطية.
تعكس قصة طارق الكحودي مثالًا حيًا عن القوة والعزيمة في مواجهة التحديات. وُلد طارق بإعاقة بصرية، لكنه لم يدع هذا العائق يمنعه من تحقيق أحلامه. بل، حول هذه التحديات إلى دافع قوي، ليصبح مهندسًا ناجحًا ومؤسسًا لمنظمة LIFE، التي تقدم الدعم للمحتاجين في أكثر من 25 دولة. من خلال
لم تشارك المغربية أمال إيماني في الألعاب الأولمبية كرياضية في المصارعة رغم تألقها على الصعيد القاري، لكن القدر كتب لها المشاركة فيها كحكمة في دورة باريس الأخيرة.