ولد عبد المجيد مهدي بتازة سنة 1950، وغادر المغرب وهو في العشرين من عمره للعمل في فرنسا. وعلى الجانب الآخر من البحر الأبيض المتوسط، لم تسر الأمور كما هو مخطط لها. ووجد المهندس المعماري نفسه يعيش في الشارع من عام 2007 إلى عام 2022. وما بين 16 فبراير و30 يونيو 2024، تغيرت الأمور حيث
تحاول المهاجرة المغربية سارة الفاسي المشاشتي، تسخير عملها وولعها بالسفر، لتغير الصور النمطية عن المهاجرين والدفاع عنهم، كما تهتم أيضا بالدفاع عن المرأة المغربية من خلال الشبكات الاجتماعية.
بعد عشر سنوات من العمل في فرنسا، قررت المهاجرة المغربية بشرى بنجلون العودة إلى المغرب والاستثمار فيه واستغلال الخبرات والمهارات التي اكتسبتها في فرسنا، من أجل إطلاق مشروع في مدينتي مراكش والدار البيضاء.
نور بن يوسف صحفية مغربية، تعمل مقدمة برامج تلفزيونية ومراسلة لقناة أنتينا 3 الإسبانية. وتستمد الإعلامية التي ولدت في إشبيلية، من أب مغربي وأم إسبانية، قوتها من ثقافتها المتنوعة.
بدأ مسار أنور في عالم الموسيقى، في مدينة تطوان، ليشق مساره بعد ذلك ويصنع لنفسه اسما في الساحة الفنية العالمية في بروكسيل. ويستعين الفنان الذي تعود أصوله إلى المغرب، بالموسيقى الشعبية والبلوز والبوب لكسر الحدود، وهو ما يبرزه أكثر في ألبومه الجديد الذي سيصدر في مارس 2024.
اختارت المهاجرة المغربية بفرنسا فاطمة الزهراء المحيجر، مهنة يقال عنها "ذكورية" وأصبحت منذ بداية عام 2023 سائقة للشاحنات الكبيرة. وبعدما اقتصر عملها في البداية داخل التراب الفرنسي، تعتزم هذه السنة ولوج عالم النقل الدولي، حيث تأمل في العمل بين المغرب وفرنسا.
بعد مسيرة طويلة في التدريس، قررت الفنانة أمل هوداف وهي مغربية فرنسية، تخصيص كامل وقتها للريشة واللوحة، وباتت تنجذب بشكل خاص نحو الفن التجريدي، الذي يرتقي بالألوان والأشكال ويمنحها طابعا روحانيا، وتؤكد أن الفن هو الذي سمح لها بربط خيوط الوصال مع المغرب.
يساعد مهدي بناني في بناء وتصميم ديكورات الأفلام والإعلانات التجارية في هوليوود، حيث يطمح المهاجر المغربي المولود في الدار البيضاء في المساعدة بطريقته، في جعل المغاربة والمسلمين والعرب يشعرون بأنهم ممثلون في الأفلام من خلال تصميم الديكورات.
ولدت المخرجة ليلى كيلاني في الدار البيضاء لعائلة تنحدر أصولها من طنجة، ودرست التاريخ والاقتصاد في باريس قبل ولوج عالم الفن السابع. بعد تخرجها من مدرسة الدراسات المتقدمة في العلوم الاجتماعية (EHSS)، وأكدت أن وقوفها خلف الكاميرا كان بسبب الحاجة إلى مساءلة مجتمعها، بعيدا عن
من خلال مزجه بين العمل الجمعوي والعمل السياسي، يعمل المهاجر المغربي جمال بوسيف المقيم في مدينة ستراسبورغ على الدفاع عن المهاجرين بصفة عامة والمغاربة بصفة خاصة، كما يعمل أيضا على الدفاع عن وطنه الأم وقضاياه وفي مقدمتها قضية الصحراء.