يشارك بلال بن عبد الكريم قصة رحلة هجرة والديه وصمودهما في هولندا، مؤكدا على أهمية توثيق قصص المهاجرين المغاربة من الجيل الأول. يسلط كتابه Van dankbaar naar strijdbaar الضوء على التحديات والفرص التي يواجهها المغاربة الهولنديون، داعيا إلى الاعتماد على الذات، والمشاركة السياسية، والتحرر
من شغف الطفولة بكرة السلة في أزقة وجدة، إلى مسيرة أكاديمية ومهنية امتدت إلى فرنسا وإفريقيا، يجسد محمد مراكشي نموذج الرياضي الذي جمع بين التفوق في الملاعب والتألق في المجال الأكاديمي. ظل مؤمنا بضرورة خلق التوازن بين الرياضة والتعليم. واليوم، بعد مسيرة حافلة، يواصل مراكشي
إلياس النهاشي، مقاتل كيك بوكسينغ مغربي-هولندي، فاز بتسعة ألقاب عالمية في منظمات كبرى مثل Enfusion وBLADE وONE Championship، حيث أصبح بطل العالم في وزن الذبابة للكيك بوكسينغ. وهو الآن ينافس في فئة وزن الديك، ويطمح للفوز بألقاب جديدة وإحضار ONE Championship إلى المغرب.
نجحت المهاجرة المغربية في إيطاليا رشيدة مزيوي في بناء مسيرة حافلة تجمع بين العمل الجمعوي والدراسات الأكاديمية، لتلعب دورًا بارزًا في دعم الأسر المهاجرة وحماية حقوق الطفل. من خلال تجربتها التي انطلقت من مدينة الفقيه بن صالح ووصولاً إلى إيطاليا، استطاعت رشيدة جمع خبرات
كان لحميد وعيش، الشريك المؤسس لأول استوديو بلجيكي متخصص في المانغا، دور بارز في تصميم أول ألبوم مستوحى من الثقافة الإسلامية. منذ أن أطلق استوديو " كاراما" مع شريكه فهيم، نجح في تحقيق حلمه بإبداع قصة تجمع بين أسلوب الرسم الياباني والمراجع الروحية.
محمد بوزيا، الصحفي وصانع الأفلام الوثائقية، انتقل من حياة متواضعة في منطقة الريف بالمغرب إلى مسيرة مهنية في الإعلام والتعليم ورواية القصص في هولندا. من خلال أعماله، بما في ذلك الفيلم الوثائقي الشهير "Anaak"، يتناول بوزيا قضايا الهجرة المغربية والتاريخ الثقافي، مما يساعد على
لعل أكثر ما يميز مينة چوتيي لهشامي، هو قدرتها على تحويل كل قصة إلى رائحة. منذ طفولتها في المغرب، كانت محاطة بروائح الزهور والنباتات التي أثرت في خيالها، وجعلتها ترى في كل عطر فرصة لرواية قصة جديدة. النتيجة؟ ولادة علامة تجارية في فرنسا تترجم قصصا في كل نفحة من العطر الذي تقدمه.
في رحلة الإنسان على مدى الأزمنة، يبقى الحلم بمستقبل أفضل هو الأمل الذي يضيئ دروب الحياة. تجربة محمد ختول، الذي ولد في قلب منطقة الريف شمال المملكة، تحكي قصة حياة فريدة وملهمة، لم تكن مجرد انتقال بين بلدين، بل كانت رحلة مليئة بالتحديات ساهمت في تشكيل شخصيته ومستقبله.
وسط ستة من إخوتها، أبدت نعيمة حجي اهتمامًا بعالم التجميل بدافع الفضول، متسائلة عن الأساليب الأكثر ملاءمة للعناية بالشعر المجعد. وعلى الرغم من ميولها الأولى للعمل في مجال رعاية الطفولة المبكرة، إلا أنها قررت التوجه نحو مسار مهني دائم في التجميل، ما أدى بها في النهاية إلى
هاجر الطنجاوي أم مغربية في ألمانيا تترجم وتؤدي حلقات "بيبا بيج" بالدارجة لمساعدة أطفالها وأطفال مغاربة آخرين في الخارج على تعلم الدارجة.