الصحافي يبحث عن المعلومة جريا وراء سبق صحافي ينال به المزيد من المتابعة والاهتمام ويربح قراءا جدد، أما السياسي فهو يتكتم على المعلومة، حرصا منه على نجاح المفاوضات، وتجنبا منه لكل ما من شأنه التشويش على سيرها العادي
المذنبات هن الجميلات، اللواتي ولجن معترك السياسة بتسريحة شعر أنيقة، وبأظافر ملونة مرتبة بعناية في صالون تجميل متخصص.. هن الزعيمات صاحبات القوام الرشيق اللائي زين جيدهن بسلسلة من ذهب، وضبطن زمنهن على عقارب ساعة فاخرة..
بعد التدخل السافر للجيش في الحياة السياسية المصرية، الذي اعترض طريق انتفاضة 30 يونيو الشعبية، التي كانت سائرة في طريق إسقاط حكم "الإخوان" والدفع بالرئيس مرسي إلى التنحي، أصبحت كل المؤشرات تدلّ بما لا يدع مجالا للشك على أن نية المؤسسة العسكرية وحلفائها السياسيين، علاوة على
الإسلاميون المغاربة، العاملون في المؤسسات، غاضبون اليوم. مصدر الغضب الأساسي ليس بروز مشروع عودة عملية إلى ما قبل دستور 2011 واتضاح إرادة التصرف على أساس أن هذا الدستور غير موجود وأن (حكومة بنكيران) غير موجودة وأن رياح الربيع لم تهب على المملكة الشريفة.
حكايات الكولونيل عبد الله القادري الخارجة من مذكراته بقدر ما هي مسلية وفيها الكثير من العفوية والجرأة من رجل على حافة الغروب، فهي مفيدة لمزيد من فهم ميكانيزمات اشتغال الدولة في بلادنا، وعلاقة السلطة بالمال والأحزاب والانتخابات، وتداخل عناصر كلها قابلة للا
تقوم المنظمات الدعوية والشبابية التابعة للحزب الذي يرأس الحكومة بحملة تضليلية حول اجتماع لي بوفد من الطلبة اليهود القادمين من إسرائيل ومن دول أخرى في زيارة للمغرب مؤخرا، وهي حملة على الطريقة المعهودة التي ترمي إلى التشهير والتحريض، مع تقديم الخبر بشكل لا يخلو من خبث
لنشد الرحال من املشيل عبر الطريق الى تنغير، طريق يصرون على تسميتها معبدة وما هي بمعبدة، ونترك وراءنا حكايات مقاومة الموت لتعود املشيل الى صمتها ووحدتها المعتادين…نعود ونحن على يقين أن الأسطورة التي لايمكن نفيها هي في تمكن ساكنة تلك المناطق من مقاومة الطبيعة والسياسات
قضية دانييل كالفان Daniel GALVAN، "مغتصب الأطفال"، ليست الفضيحة الجنسية الوحيدة التي عرفها المغرب في العقد الأخير وكان بطلها أجنبياً. هناك حالات متعددة لأجانب اختاروا المغرب كوجهة مفضلة لإشباع غرائز مريضة وكقِبلة جنسية، بدون أن تكون هناك ضرورات مهنية اقتضت تنقلهم إلى المغرب
"سكان امسمرير مقصيون حتى من التبرع بالدم." موقع دادس أنفو ينقل أهم تصريحات هنو أوماروش التي أدلت بها للموقع خلال الزيارة التي قمنا بها إلى تيلمي. هنو أوماروش المرأة الأمازيغية من عمق المغرب العميق التي نطقت حين اختار الكثيرون الصمت والسكوت عن الواقع.
هل من تقنين أيها السلطات ؟؟؟ استبداد العادات الاجتماعية : تعيش المدن المغربية خلال العطل الصيفية على إيقاع أعراس بالجملة ، تنفث ضجيجها المدوي عبر مكبرات الأصوات عبر العديد من الأحياء ليل نهار مغطية بذلك على ضجيج السيارات والطائرات و المعامل الصغرى