رغم أن جبهة البوليساريو لم تعد قادرة على الحركة في ما تسميه "الأراضي المحررة" شرق الجدار الرملي المغربي، تواصل بيع الوهم للمانحين. وكان آخر ضحاياها وفد جنوب إفريقي قام بزيارة مخيمات تندوف.