خلال شهر أكتوبر الماضي نال المهاجر المغربي عبد الصمد الإدريسي لقب بطل العالم للبيتزا في إيطاليا، وفي حديثه ليابلادي أكد أن الصدف وحدها هي التي قادته إلى فرنسا ومنها إلى التربع على عرش صناع البيتزا في العالم
نجح الطباخ المغربي عبد الصمد بنعمور في أن يصنع له اسما في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وأكد في حديث لموقع يابلادي أنه ينوي نقل تجربته إلى المغرب خلال الشهر المقبل.
سافر المخرج والسيناريست المغربي محمد البدوي إلى هولندا في سن الرابعة عشرة، وبعدها استقر في إسبانيا، وبه بدأ مساره في الفن السابع، وفي رصيده الآن ثلاثة أفلام طويله، قوبلت جميعها باستحسان من قبل النقاد، كما أنه يعتبر أول من صور فيلما احترافيا طويلا في منطقة الريف.
طيلة 21 سنة، التي قضاها الملحن والمنتج المغربي محمد الزياني في إسبانيا، تمكن من شق طريق بنجاح نحو عالم الشهرة. يتحذر من أصول أمازيغية يضم رصيده الفني أزيد من 300 حفل غنائي، بين أوروبا أو المغرب، وعشرات الاعمال الفنية بتعاون مع مجموعة من الفنانين من مختلف أنحاء العام.
عائشة قبلاوي مغربية تقيم في ألمانيا، دفعتها رغبتها في الحفاظ على البيئة لتأسيس تعاونية في بلدتها الأم بهوارة، لصناعة أكياس صديقة للبيئة ومساعدة النساء المعوزات، وتسعى لمواجهة ضعف الإقبال عليها في المغرب بالترويج لها في ألمانيا.
رجاء فلكاطة، هي صاحبة شركة متخصصة في الإنتاج الإعلامي، تطمح إلى تغيير الطريقة التي ينظر بها إلى المغاربة والمهاجرين في الإعلام الهولندي. وتحاول من خلال مبادرة "فاطمة" التي أطلقتها مؤخرا أن تساهم في تمكين النساء من أصل مغربي في هولندا.
مغيث المتوكل أو كما بلقب نفسه "غيتو" هو مغربي عاشق للملاكمة. رغم تهميشه في عدة مسابقات في فرنسا إلا أنه أبان عن موهبته وحبه لهذه الرياضة التي بدأها كهاو وانتهى به المطاف كمحترف. يطمح الملاكم المغربي للحصول على الجنسية الفرنسة التي تخوله في المشاركة في المنافسات الوطنية
أمل بنتونسي مغربية وهبت حياتها للنضال ضد عنف رجال الشرطة في فرنسا وخاصة في الضواحي، وذلك بعدما قتل شقيقها في سنة 2012 إثر إصابته برصاصة في الظهر من طرف رجل شرطة.
روح التضامن تسكن المهاجرة المغربية خديجة قرطاس المقيمة بألمانيا، حيث لم تدخر جهدا لمساعدة أبناء وطنها في بلاد المهجر، كما أنها تفكر في نقل تجربة التعليم الألماني إلى المغرب.
يفتخر مغني الراب والراقص المغربي عبد الحميد غرباوي الملقب بـ "بيني بي" بكونه أول فنان يدخل إلى الساحة الفنية الفرنسية أسلوب "فرقة الفتيان" في فترة الثمانينات، وبكونه أول "من غنى الراب بالفرنسية".