عندما كان في العاشرة من عمره، تمنى نجيب بن عياد أن يصبح طبيبا بهولندا، وبعد سنوات من ذلك تحقق حلمه بفضل إصراره وعزيمته.
رشيدة لمرابط، روائية بلجيكية من أصول مغربية. قادتها عطلاتها الصيفية التي قضتها بالمغرب، إلى دخول مجال الأدب من بابه الواسع، لتحرز جوائز عديدة من بينها جائزة "Ultima" للأدب.
كان للمنحة الدراسية التي حصل عليها بوشعيب موال في المغرب، لإتمام دراسته الجامعية في أوروبا، الفضل في تغيير مسار حياته، ويصبح بعد بضع سنوات من هجرته إلى الديار الفرنسية، أيقونة في فن النحت.
جعل هذا الفرنسي من أصل مغربي، ابن مدينة الدار البيضاء من الأمن السيبراني العمود الفقري لشغفه الذي يجمع فيه بين ريادة الاعمال وتكنولوجيا المعلومات وقاده هذا الولع إلى تأسيس أول شركة سنة 2015. ويطمح خلال سنة 2020 إلى اكتساح السوق المغربي.
منذ صغره والمهاجر المغربي عبد العالي بن التهامي، يطمح لأن يصبح طبيبا يقدم يد المساعدة للمحتاجين. وفي سنة 2010 أنشأ مؤسسة خيرية في هولندا، يقدم من خلالها الرعاية الصحية بالمجان لأشخاص في وضعية صعبة في وطنه المغرب. وبفضل هذه المؤسسة، تمكن مؤخرًا من تنظيم عملية نقل الصبي يحيى
خلال شهر أكتوبر الماضي نال المهاجر المغربي عبد الصمد الإدريسي لقب بطل العالم للبيتزا في إيطاليا، وفي حديثه ليابلادي أكد أن الصدف وحدها هي التي قادته إلى فرنسا ومنها إلى التربع على عرش صناع البيتزا في العالم
نجح الطباخ المغربي عبد الصمد بنعمور في أن يصنع له اسما في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وأكد في حديث لموقع يابلادي أنه ينوي نقل تجربته إلى المغرب خلال الشهر المقبل.
سافر المخرج والسيناريست المغربي محمد البدوي إلى هولندا في سن الرابعة عشرة، وبعدها استقر في إسبانيا، وبه بدأ مساره في الفن السابع، وفي رصيده الآن ثلاثة أفلام طويله، قوبلت جميعها باستحسان من قبل النقاد، كما أنه يعتبر أول من صور فيلما احترافيا طويلا في منطقة الريف.
طيلة 21 سنة، التي قضاها الملحن والمنتج المغربي محمد الزياني في إسبانيا، تمكن من شق طريق بنجاح نحو عالم الشهرة. يتحذر من أصول أمازيغية يضم رصيده الفني أزيد من 300 حفل غنائي، بين أوروبا أو المغرب، وعشرات الاعمال الفنية بتعاون مع مجموعة من الفنانين من مختلف أنحاء العام.
عائشة قبلاوي مغربية تقيم في ألمانيا، دفعتها رغبتها في الحفاظ على البيئة لتأسيس تعاونية في بلدتها الأم بهوارة، لصناعة أكياس صديقة للبيئة ومساعدة النساء المعوزات، وتسعى لمواجهة ضعف الإقبال عليها في المغرب بالترويج لها في ألمانيا.