هدد المغرب في ماي من سنة 1975، باللجوء إلى القوة، في حال انسحاب إسبانيا بشكل أحادي من الصحراء، وكان الملك الراحل الحسن الثاني يتخوف من وجود تواطئ بين إسبانيا والجزائر التي تدعم الانفصاليين في الإقليم.
انتقد السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة ، عمر هلال، في رسالة جوابية إلى رئيس وأعضاء مجلس الأمن، إقحام ممثل الجزائر لقضية الصحراء، في مناقشة تمت في مجلس الأمن حول "حفظ السلم والأمن الدوليين: رفع الظلم التاريخي وتعزيز التمثيلية الفعلية لإفريقيا في مجلس الأمن".
في المملكة المتحدة، تعتبر الحكومة العمالية الأنشطة التجارية في الصحراء الغربية قانونية، مواصلة بذلك سياسة سابقتها المحافظة، مما أثار استياء جبهة البوليساريو.