يزاوج المهاجر المغربي في تركيا أيوب سالم، بين عمله كمسؤول في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون التركية، وبين العمل الجمعوي في مساعدة أفراد الجالية المغربية الذين يتجاوز عددهم 40 ألفا حسب إحصائيات غير رسمية.
وهو يخطو خطواته الأولى، نقل إليه والده حب رياضة المصارعة، ليصبح الفرنسي من أصل مغربي ريان السعيدي، واحدا من الأسماء التي يقام لها ويقعد في عالم هذه الرياضة القتالية. ورغم أنه يحمل الجنسيتين الفرنسية والبرتغالية أيضا، إلا أنه قرر الدفاع عن العلم المغربي في المنافسات
تمكنت المهاجرة المغربية في فرنسا، مروة داودي، من تجاوز فترات صعبة في حياتها، من خلال الكتابة، حيث ألفت كتاب "المستنقع" الذي وجدت فيه نفسها، ووجد فيه الكثير من القراء أنفسهم أيضا.
هو مخرج ومنشط ومدرس في جامعة بروكسيل الحرة، يتقن سفيان حمزاوي جميع مهن السمعي البصري، الأمر الذي جعله وجها بارزا داخل قناة RTBF ببلجيكا.
بعد طفولة صعبة، هاجر المغربي هلال تاركو الحليمي إلى إسبانيا وهو في سن ال 21 ، وبها درس وولج مهنة المحاماة ليصير صوت الجالية المغربية ضد الأصوات العنصرية.
انطلق حميد فاخوري في مجال النحت منذ تسعينيات القرن الماضي، حيث طور أسلوبًا فنيًا خاصًا به، ومن خلال اهتمامه بالفن المسيحي والإسلامي، يسعى لتقديم إبداعات تتوافق مع معتقداته. لكن قبل دخوله هذا المجال، ذاع صيت هذا الفنان في مجال الموضة.
في سنة 2022 ، نشرت سلمى الفلاح كتاب طبخ، إسهاما منها في التعريف بالمطبخ المغربي، وذلك بعد مسيرة دامت عشر سنوات حاولت خلالها تقديم أطباق مغربية شهية بطريقة بسيطة، عبر مدونتها على الأنترنيت.
غيرت المهاجرة المغربية صفاء، مسارها المهني عدة مرات ودون تخطيط مسبق، فمن لاعبة تنس موهوبة، إلى متخصصة في الهندسة المعمارية والترجمة، ليستقر بها المطاف في النهاية كسيدة أعمال ناجحة تدير سلسلة من المخابز في فرنسا، وتسعى إلى التوسع في الولايات المتحدة والمغرب.
بعد مسيرة مهنية غنية ومميزة في مجال الأبحاث الزراعية، تم تعيين الدكتورة اسمهان الوافي، في عام 2020، في منصب كبيرة العلماء في منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو). بالنسبة لهذه المغربية-الكندية المعترف بها عالميًا في مجال خبرتها، فإن الروابط مع بلدها الأصلي "لا
وُلد يوسف الدوح الإدريسي بالدار البيضاء، وغادر المغرب للانضمام إلى والديه في فرنسا وهو في سن الثالثة عشرة، آنذاك فطع وعدا على نفسه بالعودة إلى وطنه قبل سن التقاعد، من أجل الاستمتاع بالبلد الذي ولد فيه، مع الاستثمار فيه، ويعيش الآن بين فرنسا والمغرب.