عبد الرحيم فايق الدخيسي فايق، مغربي مقيم في فرنسا، اختار خدمة بلاده من خلال تنظيم قوافل طبية للمدن الصغيرة والمناطق النائية، من خلال جمعيتة التي أسسها سنة 2005. وتجري هذه القوافل مئات العمليات الجراحية كما تقدم الاستشارات للمرضى.
يطمح حكيم العمراني، الهولندي من أصل مغربي، الذي يترأس شركة للهندسة المعمارية بهولندا، والمتخصص في التصميم البيوفيلي، لإدخال هذا الأسلوب، إلى المغرب ويأمل أن يرى أبناء وطنه المصممين، يشتغلون بمواد طبيعية صديقة للبيئة
ارتقى اللاعب المغربي الأصل وليد شديرة من فرق الهواة في الدوري الإيطالي، إلى الدوري الاحترافي، إلى أن بات من بين أعمدة فريق باري. ويأمل وليد الذي يتطور باستمرار في أن يحمل قميص المنتخب المغربي.
يعيش يوسف أنڭاي في مدينة ستراسبورغ منذ ما يقارب العشرين عامًا، وهو خريج هندسة في فرنسا ومقيم سابق في إنجلترا، ويعمل كمستشار لشركة متخصصة في تكنولوجيا المعلومات، بالموازاة مع عمله كعازف غيتار لفرقة " Lazywall".
نسيمة البشيري أوعمار، مثال للنساء اللائي أثبتن ذاتهن في ريادة الأعمال بهولندا. بالنسبة لهذه الهولندية من أصل مغربي والتي تنحدر من مدينة الناظور، "الإيمان" و "الاعتناء بالنفس" و "الامتنان" أمور أساسية للنجاح.
إصرارها على تحسين ظروف عيش أسرتها وتحقيق حلمها بالسفر خارج المغرب، قادها للانتقال والعيش في الفيتنام، هو بلد فقير، بالنسبة للكثيرين لا يمكن الهجرة إليه والاستقرار به، لكن بالنسبة لمريم الخليفي هو بلد أعطاها الفرصة لتحقيق أحلامها.
فضل المغربي-الأوكراني نوفل حمداني، الذي يقيم في زاباروجيا، التي تقع جنوبي وسط أوكرانيا، عدم مغادرة المدينة، التي تعيش أجواء الحرب، منذ 24 فبراير الماضي، بعد قرار الروسي فلاديمير بوتين غزو أوكرانيا، ويعمل على مساعدة الأجانب والأوكرانيين الراغبين في التوجه إلى الحدود
تشتغل مونية علالي منسقة لماستر الدين والسياسة والمجتمع العالمي، الذي يدرس بشراكة بين الجامعة الدولية للرباط وجامعة بادوفا، وجامعة بيمونتي أورينتالي الإيطاليتين. وإلى جانب عملها الأكاديمي، تهتم هذه المهاجرة المغربية بالميدان الأدبي حيث أصدرت ديوانين شعريين.
أصبحت المهاجرة المغربية دينا عثماني، من بين المؤثرين على تطبيق "تيك توك" في الصين التي تقيم بها منذ أكثر من عشر سنوات. وقبل أسابيع أثارت ضجة عندما بدأت في الترويج للمغرب والصين من خلال مقاطع فيديو تغني فيها بلغة الماندرين.
ولدت أمال بكار في باريس لأبوين مغربيين، وشغلت عدة مناصب في الشركات والإدارات العامة. ووجدت نفسها أخيرًا في الكتابة، بعد أن اكتشفت انها وسيلة قوية لمساعدة النساء اللائي يعانين من صعوبات.