استطاع المهاجر المغربي محمد عبوي، أن يصنع اسما لنفسه في مجال المال والأعمال بدول الخليج العربي، فبعد عمله لسنوات في الإمارات، انتقل إلى السعودية للعمل في واحدة من أكبر المجموعات، التي تملك فروعا في العديد من الدول.
قاد حب زكرياء زيدان، لموسيقى الروك و الميتال، إلى الاستقرار في لوكسوبورغ. وإلي جانب عمله كمستشار في ذكاء الأعمال، في هذا البلد الذي يقيم فيه منذ خمس سنوات يستمتع ابن مدينة سلا، بحياته كفنان أيضا.
قاد فن الحركات البهلوانية، المهاجر المغربي من ساحة جامع لفنا، إلى المملكة المتحدة، ثم إلى الولايات المتحدة، الذي امتهن فيها عدة حرف، قبل أن يؤسس مشروعه الخاص، والمتمثل في غسل السيارات عن طريق سيارة مجهزة بمختلف المعدات.
فاز البطل المغربي فراس بنعالية، الذي جعل من بدر هاري قدوة له ببطولة ألمانيا في التيكواندو، ويحرص هذا الطفل البالغ من العمر 15 سنة، على حمل العلم المغربي في نزالاته، ويسعى لتخليد اسمه في عالم الرياضات القتالية.
يزاوج المهاجر المغربي في تركيا أيوب سالم، بين عمله كمسؤول في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون التركية، وبين العمل الجمعوي في مساعدة أفراد الجالية المغربية الذين يتجاوز عددهم 40 ألفا حسب إحصائيات غير رسمية.
وهو يخطو خطواته الأولى، نقل إليه والده حب رياضة المصارعة، ليصبح الفرنسي من أصل مغربي ريان السعيدي، واحدا من الأسماء التي يقام لها ويقعد في عالم هذه الرياضة القتالية. ورغم أنه يحمل الجنسيتين الفرنسية والبرتغالية أيضا، إلا أنه قرر الدفاع عن العلم المغربي في المنافسات
تمكنت المهاجرة المغربية في فرنسا، مروة داودي، من تجاوز فترات صعبة في حياتها، من خلال الكتابة، حيث ألفت كتاب "المستنقع" الذي وجدت فيه نفسها، ووجد فيه الكثير من القراء أنفسهم أيضا.
هو مخرج ومنشط ومدرس في جامعة بروكسيل الحرة، يتقن سفيان حمزاوي جميع مهن السمعي البصري، الأمر الذي جعله وجها بارزا داخل قناة RTBF ببلجيكا.
بعد طفولة صعبة، هاجر المغربي هلال تاركو الحليمي إلى إسبانيا وهو في سن ال 21 ، وبها درس وولج مهنة المحاماة ليصير صوت الجالية المغربية ضد الأصوات العنصرية.
انطلق حميد فاخوري في مجال النحت منذ تسعينيات القرن الماضي، حيث طور أسلوبًا فنيًا خاصًا به، ومن خلال اهتمامه بالفن المسيحي والإسلامي، يسعى لتقديم إبداعات تتوافق مع معتقداته. لكن قبل دخوله هذا المجال، ذاع صيت هذا الفنان في مجال الموضة.