موجة جديدة من الهجمات الإلكترونية تعيد إشعال التوترات بين القراصنة المغاربة والجزائريين. هذا السبت، أعلن مجموعة من القراصنة الجزائريين عن تنفيذ عملية واسعة النطاق استهدفت عدة مواقع مؤسسية مغربية، مما أدى إلى شل بعض الخدمات الإلكترونية.
بعدما تحدث المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، في الجزء الثالث من الحوار المصور الذي أجراه معه موقع يابلادي، عن تسليح الزعيم الليبي معمر القذافي للصحراويين في بداية السبعينات وعن لقاء الوالي مصطفى السيد
رداً على اختراق الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ووزارة التشغيل المغربية من قبل المجموعة الجزائرية JabaRoot DZ، قام قراصنة مغاربة بنشر أكثر من 34 جيجابايت من البيانات الحساسة التي تعود لوزارة الصناعة الصيدلانية الجزائرية. تمثل هذه الهجمة الجديدة تصعيداً مقلقاً في الحرب
امتدت المنافسة المستمرة بين المغرب والجزائر إلى الفضاء السيبراني، حيث استهدف قراصنة من كلا البلدين مواقع حكومية ووسائل إعلام وبيانات حساسة. وقد قامت يابلادي بتلخيص الحوادث السيبرانية بين القراصنة المغاربة والجزائريين على مدار الخمسة عشر عاما الماضية، حيث كان معظمها
بينما يواصل اختراق الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، إثارة الجدل في المغرب، جاءت الاستجابة سريعة ومفاجئة. في عملية غير متوقعة، نجحت مجموعة من القراصنة المغاربة في اختراق أنظمة التعاضدية العامة للبريد والمواصلات الجزائرية، حيث تمكنوا من تسريب 13 جيجابايت من البيانات