في السابع عشر من شهر فبراير من سنة 1989، أعلن قادة كل من المغرب والجزائر وتونس وليبيا وموريتانيا، بمدينة مراكش عن تأسيس اتحاد المغرب العربي، الذي كان الهدف من ورائه هو تطوير التعاون الإقليمي ومواجهة أوروبا الشريك الرئيسي لبلدان المغرب العربي، ومواكبة عصر التكتلات الإقليمية
قبل يوم واحد من إجراء انتخابات للفوز بمنصب النائب الأول لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، أعلن الرئيس الجزائري عن تبرع سخي للمنظمة القارية، وهو ما يطرح الكثير من علامات الاستفهام.
أدت الانتصارات الدبلوماسية المغربية إلى تأثيرات اقتصادية على الشعب الجزائري، إذ اختارت الجزائر تقييد التبادل التجاري مع الدول التي تدعم مغربية الصحراء.
أكدت إذاعة مونت كارلو الفرنسية، نهار اليوم الأخبار التي تشير إلى تورط النظام الجزائري، وميليشيات البوليساريو في القتال إلى جانب قوات الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد ضد المعارضة المسلحة، التي أطاحت به بشكل مفاجئ في 8 دجنبر 2024.