بعد انتشار صور لانفصاليين أكراد في ضيافة جبهة البوليساريو، حاولت الجزائر تهدئة غضب تركيا، وادعت أن ما يتم تداولة لا أساس له من الصحة.
تناقش وثائق لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، قرار الحكومة الموريتانية في مارس من سنة 1976 قطع علاقاتها بالجزائر، احتجاجا على اعتراف نظام الهواري بومدين بـ"جمهورية" البوليساريو، وتشير إلى تبدل موقف نواكشوط بعد سنتين حيث حاول قادة موريتانيا تسليم وادي الذهب لجبهة
في فبراير 1985، أسقطت جبهة "البوليساريو" طائرة تابعة لمعهد أبحاث ألماني، كانت في طريق عودتها من مهمة استكشافية في أنتاركتيكا، مما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص. وبرر الانفصاليون هجومهم بـ "أوجه التشابه" بين الطائرة الألمانية وأخرى مغربية من نفس النوع.